منقول....
392576
تحذير الى كل من يحب سبونج بوب كثيرا
ولكن حان الوقت لكي تكشف حقيقته لكم
بسم الله لنبدأ
فيلم سبونج بوب:
تم إنتاج الفيلم وتوزيعه بالشراكة بين Paramout Pictures و Nickelodeon Movies، وأهدي إلى روح Jules Engel، وهو صانع أفلام وفنان ومخرج ونحات ومعلم هنغاري-أمريكي يهودي، توفي عام 2003، وكان قد عمل في بدايات حياته في والت ديزني. وهناك ثلاثة أشياء تشير إلى "ماكدونالدز" في الفيلم: الهمبرغر، وأيس كريم سانداي المفضلة عند "سبونج بوب"، وحربة نبتون الصفراء التي لو قُلبت فستشير إلى شعار "ماكدونالدز".
الفيلم يعود مجدداً لتوظيف شخصيات وثنية مأخوذة عن الأساطير الإغريقة، وهي من الظواهر المتكررة في برامج الأطفال. واختيار إله أسطوري مثل "نبتون" ليلعب دوراً في هذا الفيلم يعود لكون "نبتون" "إله البحر والماء" في العبادات الرومانية القديمة، ونبتون هو ذاته "بوسايدون" في العبادات الإغريقية والأمازيغية القديمة. والحربة ثلاثية الأسنان، بالإضافة إلى قرون البافوميت (الشيطان)، هي ذاتها التي أثّرت في تكوين صورة "الشيطان" لاحقاً، ونراها في "توم وجيري" مع الشيطان على هيئة الكلب.
"سـبونج بوب" من أكبر المروجين لشعارات الماسـونية
من يتابع المسلسل بتمعن يرى رموز الماسونية وطقوسها تمارس في حلقاته بشكل واسع، خاصةً حين يذهب "شفيق" الحبار إلى مبنى على هيئة "الهرم"، أحد شعارات الماسونية، ويتبعه "سبونج بوب" و"بسيط"، فيدخل "شفيق" ويُعرض على المحفل الأعظم وضمن طقوس معينة يتم قبوله كـ"ماسوني"، ويلبس رجالات المحفل ملابس عليها "عين حورس التي ترى كل شيء"، وهو شعار آخر للماسونية.
وفي إحدى الحلقات يصلي فيها "سبونج بوب" و"بسيط" للحبار "شفيق" خوفاً من بطشه بعد أن انتسب إلى المحافل الماسونية، ويلبسان على رأسيها "الطربوش" وهو شعار أصبح يرمز بشكل مباشر للعرب منذ ترويجه على نطاقٍ واسع في "والت ديزني" من خلال قصص "علاء الدين والمصباح السحري"، وعلى الطربوش نرى "عين حورس التي ترى كل شيء". وفي الحلقة ذاتها يشير "سبونج بوب" بأصابعه "بتحية الماسونية" وهي الحركة ذاتها التي يقوم بها "سبايدرمان" لإطلاق شبك العنكبوت من يده.
هرم الماسونية على الرفوف
سبونج بوب و بسيط يسجدان لشفيق
انظروا الى ماذا وصلنا حتى الملاعق و الاشواك و السكاكين و اكواب الشرب و المناديل و كل ماهو موجود بالصورة كله مرسوم عليه سبونج بوب
نسأل الله أن يحفظ أبنآئنآوأبنآء المسلمين من أفكآرهم المسمومة
فحسبنآالله ونعم الوكيل