بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
هذا العنوان ما كتبته للإثارة ولا كتبته عشان يجذبكم
هذا العنوان حقيقة و حقيقة مره خلتني اكتشف ما مدى
الحقارة التي ممكن أن تتصف بها النفس البشرية وخلتني اكتشف
ان الشيطان وحبنا للشهوات ممكن يخلينا نسوي أشياء لا تخطر على عقل او بال
هذا المسجد اللي حصل فيه الاغتصاب مو مسجد في أمريكا او فرنسا
او بريطانيا مسجد في بلد عربي والمشكلة انه مو بس بلد عربي إلا
بلد انطلق منه الإسلام
هذه القصة صارت في السعودية
ونقلها لي مصدر موثوق وسمعها في أذاعه القران الكريم
واللي كان يرويها هي المرأة المغتصبة
كانت تقولها وتبكي واللي يسمعها راح يحس بحرقه قلبها وألمها
المرأة قالت :
كنت مسافرة مع زوجي إلى احد المناطق في السعودية وإحنا ماشين حان وقت أداء صلاه العشاء
فتوقف زوجي وأنزلني لأصلي وذهب لتعبئه السيارة بالبنزين ولكي يصلي
وأنا أديت صلاتي وبعدها جلست للاستغفار
وفجأة وبدون سابق إنذار تنقض علي امرأة لتكتف يدي وتجعلها وراء ظهري
ونزعت هذه المرأة عبأتها
وكانت المصيبة لم تكن امرأة أنها رجل
وقام هذا الرجل بوضع أحد يديه على فمي لمنعي من الصراخ
ونزع ملابسي باليد الأخرى (جعلها القطع إنشاء الله)
واغتصبني ولم انتهى هرب
وجلست أنا ابكي وأبكي وبعدها خفت ان يحس زوجي بتأخري
فذهبت إلى السيارة وكنت أحاول ان أكون طبيعيه ولم يلحظ زوجي أي شيء
وأكملنا سفرتنا
وسئلت المرأة الشيخ هل أقول لزوجي عن هذه القصة
وأكملت اقسم بالله يا شيخ إني أحب زوجي ومخلصه له ولا عمري فكرت ان أخونه وسكتت قليلا ثم أكملت
وهي تبكي وأنا خايفه أن قلت له يطلقني
فأجاب الشيخ من ستر على أخيه المسلم ستر الله عليه
دام انه يمكن يطلقك فحرام تخربي بيتك بيدك أنتي اسكتي وصلي
واستغفري وارعيه وكأن شيئا لم يكن وأنتي ما عليك إثم إنشاء الله
يلا انتظر ردودكم شباب و بنات والكل ههههه